تحميل رواية ياسمين أبيض pdf خولة حمدي
تحميل رواية ياسمين أبيض لخولة حمدي مجانا من موقع خطوتي
تحميل رواية ياسمين أبيض pdf – خولة حمدي لقد وقعت في حبّه منذ اللّحظة الأولى. أعرف، من الغريب أن تقول أمّ هذا.. الأمّ تحبّ أولادها جميعهم. لكنّني كنت أحتاج بعض الوقت لأحبّ أطفالي! كنت أتعوّد عليهم تدريجيّا، ثمّ أتقبّل أشكالهم وأشعر بانتمائهم إليّ.. لكن أحمد، كنت في حالة حبّ منذ ولادته. أتأمّله طوال اليوم، كأنّه طفلي الأوّل. كان ملاكًا صغيرًا أبيض تمامًا. بياضه النّاصع كان مدهشًا، مثل قطعة ثلج في بلاد حارّة، وكان يرضع وينام بهدوء، ولم يكن يبكي مثل الأطفال. كان وجوده إلى جواري يشعرني بالصّفاء والسّكينة. وقد كنت أحتاج إلى ذلك، حتّى أقدر على مواجهة ما هو آت….
اقرأ أيضا لنفس الكاتبة :
- 1 – رواية أن تبقى :
- 2 – رواية في قلبي أنثى عبرية :
- 3 – رواية غربة الياسمين :
- 4 – رواية أين المفر :
- 5 – رواية أحلام الشباب .. يوميات فتاة مسلمة :
- 6 – رواية أرني أنظر إليك :
- 7 – رواية ياسمين العودة :
- 8 – رواية ياسمين أبيض :
الكاتبة خولة حمدي صاحبة رواية ياسمين أبيض
خولة حمدي كاتبة تونسية، وأستاذة جامعية في تقنية المعلومات بجامعة الملك سعود بالرياض. ولدت 1984 بتونس العاصمة، وحصلت على شهادة في الهندسة الصناعية وماجستير من مدرسة "المناجم" في مدينة سانت إتيان الفرنسية سنة 2008، وعلى الدكتوراه في بحوث العمليات (أحد فروع الرياضيات التطبيقية) من جامعة التكنولوجيا بمدينة تروا بفرنسا سنة 2011. روايتها الأولى هي "في قلبي أنثى عبرية"، ثم بعد ذلك صدور الرواية الثانية لها سنة 2012 تحمل عنوان في قلبي أنثى عبرية" وهي مستوحاة من قصة حقيقية ليهودية تونسية (ندى) دخلت الإسلام بعد تأثرها بشخصية طفلة (ريما) مسلمة يتيمة الأبوين صمدت في وجه الحياة بشجاعة، وبشخصية شاب لبناني (أحمد) مقاوم ترك بصمة في حياتها. الحياة المُبكّرة والتعليم حصلت حمدي على شهادة في الهندسة الصناعية كما حصلت على درجة الماجستير في الإدارة من كلية الإدارة في سانت إتيان بفرنسا في عام 2008. بحلول عام 2011، حصلت الكاتبة التونسيّة على درجة الدكتوراه، وكانت قد نالت الماجستير في الرياضيات التطبيقية في فرع بحوث العمليات من جامعة تروي التكنولوجية في فرنسا. المسيرة المهنيّة البداية دخلت خولة حمدي عالم الكتابة والتأليف والنشر بكتاب «أحلام الشباب». عكس هذا الكتاب ذكريات فتاة مسلمة وصدر في 320 صفحة باللّغة العربية عام 2006.