Clicky

المرجو ا الإنتظار حتى يتم تحويل الرابط الخاص بك

المرجو ا الإنتظار حتى يتم تحويل الرابط الخاص بك


السلام علیکم و رحمه الله وبركاته

 مرحبا بك عزيزي الزائر والقارئ في مكتبة خطوتي..والتي قد تجد فيها كل ما تحتاج من الكتب والروايات 

يرجى الانتظار 20 ثانية حتى يتم تحويلك للرابط المطلوب
 ( العداد في الاسفل )

 لماذا تقرأ..؟

         كنت اقرأ لاكتساب المعرفة،
ثم أصبحت أقرأ بحثا عن الإجابات،
أما الآن فأنا أقرأ.. لأنها الوسيلة الوحيدة المجدية لتهدئة شيء ما.. لا يكف عن الصراخ في داخلي... !"
       أوهن الأمم التي لا تقرأ، واوهن الأنامل التي لا تتصفح، 
والقراءة عالم تتلذذ به العقول وتتغذى منه، وتستنبط منها حروفا تعطيك أكثر لغة ، فكرة ، مبدأ، حياة ، عالما لا تدنسه أمراض القلوب أو ملهيات الغير .
القراءة دروب من الدروب لولاها لما كانت هناك عقول لتفكر أو أنامل لتتصفح وتكتب.
القراءة السبيل الأقوى والأقصر لزيارة مدن وعوالم تنير زوايا وحدتنا بالكتب 
وصية أيمن العتوم لكاتبة في أول الطريق : لا تدعي يوما يمر دون قراءة ، اقرئي بنهم حتى يمتلئ البئر ، وبعدها سيفيض ، ولا تتعجلي فلا زلت شابة ، وأنا قد بدأت النشر في عمر الأربعين ! .
وتذكري" ليس هناك عباقرة ولكن هناك مثابرون ". 
         
         هل تظنون أن الانسان يستطيع افراغ كلما يشعر به في كتاباته ؟! .. لا وألف لا .. هناك أشياء تبقى عالقة تأبى ان تتحول لكلمات.. او صور اوذكريات .. او حتى لقطات ..لا تجد الكلمات المناسبة لوصفها لأنها صادقة .. 
الكتابة في بعض الأحيان تكون مهمة شاقة عندما تجد نفسك امام ورقة بيضاء، أنت وقلمك تحاول أن تجد كلمة تفتتح بها كتاباتك فلا تستطيع.. فينظر إليك قلمك متعجبا من حالك .. ربما في تلك اللحظة يجد عقلك أن الصمت هو أبلغ وسيلة للتعبير .. الصمت والقراءة لغة لا يعرفها ولا يفهمها الكثير .. القليل من يستطيع اتقانها .. ليس كل شيء يقال ويتشارك هناك أشياء يفضل وعينا أن يحتفظ بها لنفسه لذا لا نجد الكلمات لوصفها .. فعندما نصمت تترك لنا وقت كي نتأمل ونفكر فيها ونطلع .

لا أقرأ الكتب من أجل القراءة فقط

       لا أقرأ الكتب من أجل القراءة فقط، أقرأ لأن حياة واحدة لا تكفيني لأعيش كل التفاصيل؛ فقررت أن أعيش حياة أخرى داخل حياتي، حياة مختلفة تماما و مدهشة، هذه الحياة هي التي تمنحها لي الكتب، تمنحها لي بكامل تفاصيلها المدهشة و دروسها المليئة بالعبر...الكتاب لم يكن يوما رفيقا يصاحبني في أوقات فراغي و فقط ؛ بل كان هو كل أوقاتي، لم يرافقني أحد بصدق بقدر ما رافقني هو..الكتب التي تمتلأ بها رفوف المكتبات ليست بحاجة لأن نقرأها، بل نحن من بحاجة لقرائتها.

تم الكشف عن مانع الإعلانات

الإعلانات تساعدنا في تمويل موقعنا، فالمرجو تعطيل مانع الإعلانات وساعدنا في تقديم محتوى حصري لك. شكرًا لك على الدعم - تى جو