رواية لا تخبري ماما pdf توني ماغواير ebooks-pdf

قراءة تحميل كتاب لا تخبري ماما pdf توني ماغواير..

الغلاف..

عن الكتاب..

رواية لا تخبري ماما هي قصة طفلة صغيرة عانت مِن غدر مَنْ يُفترض أن يحميها والديها..

كتاب على قدر كبير من الأهمية ،

رواية لا تخبري ماما. يشهد على ما تتحلى به الكاتبة "توني ماغواير" من شجاعة وإيمان قوي بالحياة ، على الرغم من الظلم الكبير الذي تعرضت له..

الكتاب : لا تخبري ماما

الصفحات : 287

المؤلف : توني ماغواير

نوع الملف : pdf

ملخص رواية: لا تخبري ماما

تعرض الكاتبة “تونى ماغواير” فى رواية “لا تخبرى ماما” أحداثاً حقيقية مؤلمة عن فتاة صغيرة تعرضت لنوع من أكثر جوانب الحياة البدائية والمعاصرة رعباً، هي الاعتداء الجسدي الواقع عليها من قبل والدها، الذي يفترض به أن يكون الجوهر الناصع لطفولتها، كما أن معرفة والدتها بالأمر، وسكوتها عنه، جرّدا الكاتبة من أغلى أسلحتها وتركاها أكثر إيلاماً، بل بدا في ثنايا السرد وفي متونه، اتهام الكاتبة الجلّي لروح الأمومة نفسها، وأملى عليها السؤال الذي ظل يتردّد في هذه الواقعة وتلك، عن جدوى تبجيل الأمومة وتقديسها.

«اعتداء جسدي وجنسي على طفلة في السَّادسة من عمرها من قِبَل والدِها، انتهى بحملِها منه في الرَّابعة عشرة» ربما يبدو هذا عنوانًا لافتًا لموضوع مثيرٍ للجدل على صفحات إحدى الجرائد المحلية.

أشدُّ ما يؤسفني أنْ أخيِّب آمالكم ، ولكن هذا لم يكن عنوان مقال، إنه ملخَّص لحادثةٍ واقعيةٍ مؤلمة تعرضت لها الطفلة «توني ماغواير» وهي في السَّادسة. فقد اعتدى عليها والدها جنسيًا، واستمر هذا الاعتداء ثماني سنوات كاملة. أدى هذا في النهاية إلى حملها منه وهي في الرَّابعة...

لا تخبري ماما يا أنطوانيت إنه سر بيننا أسمعتِ ؟

فهمست : لن أخبرها بشيء يا بابا

و مع ذلك أخبرتها كنت أثق في حبها وأعلم أنها تبادلني نفسه وبذلك ستطلب منه ألا يكرر فعلته مرة ثانية ..

لكنها لم تفعل..

رواية”لا تُخبري ماما” تحكي عن قصّة حقيقيّة وهيّ قصة الكاتبة .. تعرّضت توني للإغتصاب من والدها وعمرها ٦ سنين واستمر ٣ أيام في الأسبوع الى أن أصبح عمرها ١٤ سنة وحَملت .. امها سألتها مِن مَن؟ توني اجابتها : من بابا وامها بكل برودة أعصاب أجابتها : أعرف !

(كُنت أثق في حُب أُمي لي ستطلُب منه أن يتوقّف لكنها لم تفعل!)

نقلوها على المستشفى و قاموا بعمليّة إجهاض سريّة وانسجن الأَب .. وتوني دخلت مستشفى الأمراض النفسية وحاولت الإنتحار

أما الجزء الـ٢ "تركوا بابا يعود" تحكي عن رجوع والدها من السجن وكيف امها ضحّت بيها من أجل زوجها وعن نظرة المُجتمع للضحية كأنها الجاني

"القليل من إقتباسات إقتبستها من الروايتين"

هذه أحداثاً حقيقية مؤلمة ل فتاة صغيرة تعرضت لنوع من أكثر جوانب الحياة البدائية والمعاصرة رعباً هي الاعتداء الجسدي الواقع عليها من قبل والدها الذي يفترض به أن يكون الجوهر الناصع لطفولتها كما أن معرفة والدتها بالأمر وسكوتها عنه جرّدا الكاتبة من أغلى أسلحتها وتركاها أكثر إيلاماً بل بدا في ثنايا السرد وفي متونه اتهام الكاتبة الجلّي لروح الأمومة نفسها وأملى عليها السؤال الذي ظل يتردّد في هذه الواقعة وتلك عن جدوى تبجيل الأمومة وتقديسها

«اعتداء جسدي وجنسي على طفلة في السَّادسة من عمرها من قِبَل والدِها انتهى بحملِها منه في الرَّابعة عشرة ربما يبدو هذا عنوانًا لافتًا لموضوع مثيرٍ للجدل على صفحات إحدى الجرائد المحلية

أشدُّ ما يؤسفني أنْ أخيِّب آمالكم ولكن هذا لم يكن عنوان مقال إنه ملخَّص لحادثةٍ واقعيةٍ مؤلمة تعرضت لها الطفلة «توني ماغواير» وهي في السَّادسة من عمرها واستمر هذا الاعتداء ثماني سنوات كاملة أدى هذا في النهاية إلى حملها منه